يَا رِيحُ مَا لَكِ بَيْنَ الخَلْقِ مُوحِشَةً أَمْ أَنْتِ تَكْلَى أَصَابَ المَوتُ وَاحِدَهَا مِثْلَ الغَريب غريب الأهْلِ والدَّارِ تَظَلُّ تَبْغِي يَدَ الأَقْدَارِ بِالثَّارِ بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان أ التشاؤم والحزن والاستسلام واليأس الحنين لمواطن الذكريات ب ج د الميل في تصويرهم إلى التشخيص التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود