«من ذمّك في غيابك هابك في حضورك» حدّد - مما يلي - التفصيلة الأدق في أداء معنى المقولة السابقة إنما يخشاك من الناس من ذمك وجها لوجه إنما يخاف من ملاقاتك من لم يراع حرمة غيابك سليط اللسان يخافه الناس سواء جالسوه أم لم يجالسوه من تحدث عنك بسوء خافك في غيابك