قال أبو القاسم الشابي عن السعاده خذ الحياه كما جاءتك مبتسما في كفها الغار او في كفها العدم وارقص علي الورد والأشواك متئدا غنت لك الطير او غنت لك الرجم واترك الي الناس دنياهم وضجتهم زما بنوا لنظام العيش او رسموا واجعل لياليك أحلاما مغرده ان الحياه وماتدوي به حلم استخرج من النص نوع المحسن البديعي في البيت الاول ونوع الصوره البيانيه في لياليك أحلاما في البيت الاخير