استنتج الرسالة المتضمنة في قول الكاتب ويعد أبا لعلم الوراثة» في الفقرة الأولى ممهد السبيل لعلماء الأحياء من أجل اكتشاف الغوامض أنار الطريق لمن جاء بعده من المهتمين بالوارثه ضبط قواعد علم الوراثة وحدد علاقته بالعلوم الأخرى رائد للعلوم المتباينة وهو الخيط الرابط بينها