0 تصويتات
بواسطة (141ألف نقاط)

كيف ترى موقف الرّاوي في النّص كان سلبيًّا فوقف متفرجًا كان إبجابيًّا فحاول توجيه الشاب إلى جادة الصواب كان عدوانيًّا فاعتدى على الشاب كان بعيدًا فلم يعرف تفاصيل الرواية ؟

التعليم ليس مجرد شهادة، بل هو رحلة مستمرة نحو النمو الفكري والروحي. إنه يجمع بين المعرفة والقيم، ويمنحنا القدرة على اتخاذ القرارات الصائبة.

سوف نقدم لكم حل كيف ترى موقف الرّاوي في النّص كان سلبيًّا فوقف متفرجًا كان إبجابيًّا فحاول توجيه الشاب إلى جادة الصواب كان عدوانيًّا فاعتدى على الشاب كان بعيدًا فلم يعرف تفاصيل الرواية ،

لا يمكن لأي أمة أن تتقدم دون تعليم. إنه الأساس الذي يُبنى عليه الاقتصاد المزدهر، والمجتمع المستقر، والعقول المتنورة. 

السؤال ينص علي :

 كيف ترى موقف الرّاوي في النّص كان سلبيًّا فوقف متفرجًا كان إبجابيًّا فحاول توجيه الشاب إلى جادة الصواب كان عدوانيًّا فاعتدى على الشاب كان بعيدًا فلم يعرف تفاصيل الرواية بيت العلم

الجواب هو  :  كان إبجابيًّا فحاول توجيه الشاب إلى جادة الصواب 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (141ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
كيف ترى موقف الرّاوي في النّص كان سلبيًّا فوقف متفرجًا كان إبجابيًّا فحاول توجيه الشاب إلى جادة الصواب كان عدوانيًّا فاعتدى على الشاب كان بعيدًا فلم يعرف تفاصيل الرواية
«سبحان الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته» روى الإمام مسلم وغيره من حديث جويرية رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة، فقال: ما زلت على الحال التي فارقتك عليها! قالت: نعم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن، سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل يناير 7 بواسطة هدي (141ألف نقاط)
...